Not known Factual Statements About أخطر شهور الحمل في السفر
Not known Factual Statements About أخطر شهور الحمل في السفر
Blog Article
وذلك لخطورة السفر على الحامل والجنين أولاً، ولعدم تدرُّب طاقم المقصورة على مواجهة حالات الطوارئ التوليدية
وينتشر فيروس زيكا بشكل رئيسي عن طريق البعوض الموجود في بعض أنحاء العالم، بالنسبة لمعظم الناس، فهو خفيف وغير ضار، ولكنه يمكن أن يسبب مشاكل إذا كنتِ حاملاً.
. وهو أمرٌ يمكن تجنُّبه بالحركة المستمرة؛ إذ من المهم المشي لعدة دقائق بعد كل ساعة جلوس بالطائرة أو القطار.
لا ينصح بالخروج في الحالات التي تعاني فيها المرأة من عدد من مضاعفات الحمل، بما في ذلك تسمم الحمل، وتمزق الأغشية المبكر، والولادة المبكرة، كما أن السفر ليس فكرة جيدة إذا كنتِ حاملاً بتوأم.
ترغب العديد من السيدات السفر خلال شهور الحمل، بينما قد يشكل ذلك خطرًا عليها وعلى جنينها؛ لذا من المهم التعرف على أخطر شهور الحمل في السفر إذ أنه من الأفضل ألا تسافر الحامل خلال الثلث الأول من الحمل، أي خلال الشهور الثلاثة الأولى.
مع العلم بأن هناك أطباء لا يمنعون الحامل من السفر، مادامت لا تعاني مشاكل في السفر الطويل على الحمل والجنين.. ولكن يجب اتباع النصائح:
ولا شك أن الحمل في حد ذاته عامل خطر متزايد، فإذا كنتِ تخططين لرحلة طويلة، فاتبعي هذه الخطوات لتقليل خطر الامارات الإصابة بتجلط الأوردة العميقة :
ممارسة الجماع الآمن عن طريق استخدام الواقي الذكري، فهذا يضمن عدم الإصابة بأي عدوى منقولة جنسيًا أو أمراض خطيرة لا يجب أن تصيب الحامل.
إن نسبة انتشار صعوبات التعلم في السعودية ليس كبيرة مقارنةً بدولة الإمارات المتحدة، وعلى الرغم من ذلك، إلا أن الدولة السعودية قامت ببذل ...
لا يُعتقد أن التعرض للإشعاع المرتبط بالسفر الجوي على ارتفاعات عالية يمثل مشكلة بالنسبة لمعظم الأشخاص الذين يسافرون أثناء الحمل، لكن الطيارين والمضيفات وغيرهم ممن يسافرون كثيرًا قد يتعرضون لمستوى من الإشعاع يثير المخاوف أثناء الحمل؛ لذا إذا كان عليكِ السفر الإمارات بالطائرة بشكل متكرر خلال فترة الحمل، فتحدثي عن ذلك مع طبيبك.
للحامل: خطورة القطط وكل ما تحتاجين معرفته لحماية نفسك وجنينك
التوقف والاستراحة إذ تحتاج الحامل إلى التوقف بالسيارة على فترات منتظمة؛ من أجل تجنب التعب والإرهاق، كما يساعد ذلك على تحسين سريان الدم بالجسم بشكل طبيعي؛ مما يمنع حدوث الجلطات.
فقدان الشهية لتناول الطعام، ما يؤدي لخسارة الوزن. الشعور بالإجهاد والإنهاك معظم الوقت. الحاجة إلى التبول المتكرر، خصوصًا في شهور الشتاء. الإصابة باضطرابات المزاج.
أمراض وراثية مختلفة: إذا كانت المرأة أو زوجها يعانون من الأمراض الوراثية مثل اضطراب عملية تمثيل الأحماض الأمينية، والتليف الكيسي والهيموفيليا وغيرها فإن انتقالها إلى الطفل وراثيا محتمل جدا.